أخويا أحمد الرابط لا يعمل
حبذا خصوصا في التعليم الابتدائي إرجاء التقويم حتى السنة السادسة ووفق منهجية مركبة تروم تقويم الكفايات وليس المعارف .
يعتمد التقيم الحالي على المراقبة المستمرة وعلى الامتحانات الإشهادية وهو أسلوب يعتمد في غالب الاحيان على استرداد التلميذ للمعارف و المكتسبات التي تم امتلاكها , مما يجعل التلميذ لا يستعمل تلك الملكات العليا للتفكير و البحث ,
في رأي يجب ان يكون أسلوب التقيم بعيدا عن استرداد المعارف بل بنائها,
في رأي يجب ان يكون أسلوب التقيم بعيدا عن استرداد المعارف بل بنائها,
في التعليم الابتدائي يستحسن إرجاء التقويم حتى السنة السادسة ووفق منهجية مركبة تروم تقويم الكفايات وليس المعارف
لو يتم حذف التقويمات ف السنوات الثلاث الاولى من التعليم الابتدائي ، والتركيز على تقويم الكفايات
عملية التقويم تتم بدون. تخطيط مسبق وبدون مراعاة للفروقات الفردية..اغلب الأساتذة يعتمدون على نسخ نماذج جاهزة من شبكة الإنترنت.
التقويم جزء حيوي من عملية التعليم والتعلم يجب أن يُخطط له جيداً ويُعطى لها الوقت الكافي لإعداد أدواته، فالمعيار الحقيقي لأي مداخل أو أساليب جديدة يجب أن يقوم على جعل الطلاب يعملون على أداء مهمات ذات معنى وقيمة بالنسبة لهم وتبدو كنشاطات تعلم يمارس فيها الطلاب مهارات التفكير العليا، وأن يشارك الطلاب في تقويم أنفسهم لمعرفة مدى تقدمهم نحو الأهداف
رغم الاساليب التقويم المتعددة الا انها لا تطبق بشكل صحيح من طرف بعض الاساتذة مما يجعل التقويم غير متكافئ و خير مثال الفرق الشاسع في النقط بين التعليم الخصوصي و العمومي
يُمكن تقييم عمل المتعلمين من ترشيد عمل الأستاذ
من المستحسن عدم وضع نقطة أثناء التقييم
من المستحسن عدم وضع نقطة أثناء التقييم
من وجهة نظري يمكن تغيير التقييم ليكون عمليا ف ي مادة العلوم و تحليليا في الرياضيات و ادماجيا في اللغات,,, وان يكون في التعلمات الاساس فقط بالنسبة للسنوات الثلاث الاولى...
النمط السائد هو تقويم المعارف و ليس الكفايات, يبقى التقويم الاشهادي امرا شكليا المرور من مستوى ادنى الى مستوى اعلى مرتبط بعوامل كالخريطة المدرسية, رفع نسبة النجاح,,,,
وجب إعادة النظر في الأساليب الحالية للتقويم . لأنها بكل بساطة تكرس عدم تكافؤ الفرص ولا تمكننا من الوقوف على مكامن النقص في المنظومة . نسب عالية للنجاح مقابل عدم تمكن من الكفايات الأساس .
أساليب التقييم تقليدية ولا ترقى لبيداغوجيا الكفايات ..
الحمد لله.وبعد فإن أساليب التقييم الحالية قاصرة لأنها تركز على الجانب المعرفي في إهمال لباقي الجوانب الأخرى.وبالتالي فهي لا تعكس المستوى الحقيقي للمتعلم وتزيد من الفروقات الفردية .....ولتطويرها وجب عنايتها بتقييم الجانب المهاري والحس الحركي إضافة إلى الجانب المعرفي مراعية الحالات الخاصة وتركيزها على الكيف لا على الكم.
هذا السؤال يحتمل تأويلات، أولها هل المقصود تقييم الجمعية الرقمية التي نكن لها كل التقدير و الاحترام في شخص كل أعضائها فالجواب و اللله أعلم أن التقييم الحال يساير العصر و الواقع المعاش زاكم الله علما نافعا تنفعون به البلاد و العباد.
أما إن كان السؤال المقصود به هو التقييم المدرسي الحالي المعتمد في المنظومة التربوية الوطنية, فالمعلوم لدى التربويين أن هناك طرق و صيغ للتقويم و التقييم سواء كان شفويا أو كتابيا أو حتى رقميا.
أما إن كان السؤال المقصود به هو التقييم المدرسي الحالي المعتمد في المنظومة التربوية الوطنية, فالمعلوم لدى التربويين أن هناك طرق و صيغ للتقويم و التقييم سواء كان شفويا أو كتابيا أو حتى رقميا.
النمط السائد هو تقويم المعارف و ليس الكفايات
في التعليم الابتدائي يستحسن إرجاء التقويم حتى السنة السادسة ووفق منهجية مركبة تروم تقويم الكفايات وليس المعارف
إعادة الاعتبار للتقييم و المصداقية التي ستضمن تحفيز التلاميذ
أساليب التقييم الحالية قديمة ويجب إعادة النظر فيها حيت تكرس الفوارق التقليدية الموجودة
اساليب تقييمية ترتكز على المعارف و لا تراعي الفوارق الفردية للمتعلمين
ينبغي التركيز على تقييم الكفايات وليس المعارف لأننا نعيش في عصر أصبحت المعلومات فيه في متناول الجميع. وبالتالي يفضل التركيز أكثر على كفايات البناء والتطوير لا الحشو والاجترار
التقييم الحالي لايرصد التطور الحقيقي لمستوى المتعلم و لا يراعي الفروق الفردية
التقويم التشخيصي لا يعكس مستوى التلاميذ و التلميذات الحقيقي نظرا لانجازه من طرف المتعلمين مباشرة بعد عطلة طويلة ومن الأفضل تقديم نمادج جاهزة من طرف الوزارة لتكون معممة وتشمل جميع مجالات التقويم
في رأي يجب ان يكون أسلوب التقيم بعيدا عن استرداد المعارف بل توظيفها
في أساليب للتقييم الحالية يتم التركيز على قياس التحصيل المعرفي و الامتحانات بصورتها الحالية تقيس فقط القدرة على استذكار المعلومات و لتطويرها ينبغي للتقويم أن تؤكد أنشطته على التقصي والاكتشاف وحل المشكلات اتخاذ القرارات وتحقيق الذات والسعي لتحقيق الأهداف و أن يهتم بقياس تطور نمو المتعلمين في جميع الجوانب المعرفية والوجدانية والنفسية، ومعرفة الاتجاهات والميولات والسمات الشخصية.
الأساليب الحالية للتقويم تفتقد للمصداقية ولتحسينها اقترح الاعتماد على دفاتر للتتبع وتقويم الكفايات والتخلص من النقط العددية والاكتفاء بمكتسب او غير مكتسب
ممتاز
التركيز على تقويم الكفايات الاساساسية خصوصا في المستويات الاشهادية
يتطلب تصميم أساليب و نماذج تقويم مواكبة وفعالة لتعلم الطلاب، تفكيرا إبداعيا من ِقبل المعلم وإدراكاً منه أن التقويم يجب ألا يفضي بالضرورة إلى علامات ونسب مئوية عن التحصيل، بل يجب أن يكون الهدف منه تقديم تغذية راجعة للطلاب عن مدى تقدمهم نحو الأهداف المرسومة، ليس المعرفية فقط، وإنما أيضاً الأهداف النفس-حركية والوجدانية، كما أن على التقويم أن يوفر فرص النجاح للطلاب كي يكتسبوا مفاهيم ذات اتجاهات إيجابية تجعل التعلم أمراً محبباً لهم وتصبح عملية التقويم النهائي – إذا كان لابد منها – صادقة وشاملة.
التقييم في ظل الثورة الرقمية.
الطريقة المعتمدة حاليا في التعليم الصريح تبدو جيدة
ينبغي التركيز على تقويم الكفايات وليس المعارف .
في ظل تطور وسائل الغش حبذا لو تم اعتماد تقويمات لا تعتمد على استرجاع و تفريغ المعارف التي تمت دراستها في القسم و إنما تعتمد على التفكير الإبداعي و مهارة التحليل و يمكن أن تكون المراجع متاحة أثناء التقويم في هذه الحالة
.
الأساليب الحالية للتقييم تستهدف الكم و ليس الكيف. فالمتعلم مثلا في المستوى السادس نطلب منه حفظ الكثير من الدروس التي يجب أن يستحضرها يوم الامتحان. لتطوير أساليب التقيييم الحالية وجب أولا تغيير المناهج و البرامج لتتناسب و قدرات المتعلمين الحقيقية و منه نحاول أن نقيم كفايات المتعلم عن طريق امتحانات متنوعة لا تقتصر على أسئلة مباشرة على ورقى الاختبار. فمثلا أن يقوم الطفل ببحث و سيقدمه رفقة زملائه. أن ينجز خطاطت ذهنية بالنسبة للتلخيص و غير ذلك.
في التعليم الابتدائي يستحسن إرجاء التقويم حتى السنة السادسة ووفق منهجية مركبة تروم تقويم الكفايات وليس المعارف
في التعليم الابتدائي يستحسن إرجاء التقويم حتى السنة السادسة ووفق منهجية مركبة تروم تقويم الكفايات وليس المعارف
موضوع مهم وطويل
يعتبر التقييم سيرورة لمواكبة التعلم و التحقق من درجة الإلمام بالمهارات و اكتساب الكفايات المبرمجة في المناهج الدراسية, يواجه النظام التربوي المغربي تحديات كبرى تحد من فعالية التقييم و من مدى جدواه, و من ضمنها إثقال كاهل المتعلم بكثرة المعارف و المعلومات, إعطاء معنى للتعلمات, ثم مدى تحقق الإنصاف و تكافؤ الفرص بين المتعلمين. و لتحسين جودة التقويم يجب اعتماد التقييم وفقا للمقاربة بالكفايات و التي تستدعي وضع المتعلم أمام وضعيات ذات معنى و قريبة من تلك التي يصادفها في حياته اليومية و مواكبة لروح العصر و التطور السريع الذي نعيش فيه.
طريقة التقييم المعتمدة غير موحدة وتحديد تقييم عام وشامل لا ينطبق عاى جميع المتعلمين اذ أن العملية تتم دون مراعاة للفروق الفردية.لذا وجب اقتصار التقييم في السنوات الولى للتعلمات الأساس ووجب تغيير شكل التقييم في المستويات الموالية لقياس مدى تحقق الكفايات